تشتاق الروح الى أرواح غيبها عنا القدر
ضرب لنا موعد لقاءها في يوم ليس من أيام الدنيا
فكيف لنا بالصبر الى ذلك ............. اليوم الموعود
نتيه بين صفحات الامل والالم ................ثم نعود
الى نفس نقطة البداية بحثا ......عن ذاك المفقود
يحاصرنا الشوق .................و رغبة في النسيان
لكن هيهات هيهات و ذكريات قابعة في مخيلة
..........................يعز عليها فراق المكان والزمان
فيا رب ارحم هذا الانسان واكرمه رضاك ورفقة النبي العدنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق