تراودني احلامي
في اليقظة وفي المنام
كالطفل الصغير تسعى لاحتضاني
مشتاقة هي مثلي الى تلك الجنان
لما نكون سويا بلا فراق او احزان
تشجعي احلامي ولا تتركي معصمي
ساسعى بك اليك
فكلما اشتد ضغطك على قلبي
كلما اقتربت منك اكثر
خذي يدي واقتلعيني من جذور العجز والكسل
وحطمي قيد الواقع و الظروف
كوني انت واقعي و حقيقتي الابدية
فكلما اشتد ضغطك على قلبي
كلما اقتربت منك اكثر
خذي يدي واقتلعيني من جذور العجز والكسل
وحطمي قيد الواقع و الظروف
كوني انت واقعي و حقيقتي الابدية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق