douniafania...ya habibati
لا وجع اكثر من وجع الخيانة على بساط الامان
الثلاثاء، 23 فبراير 2016
فما بين غفلة عين و انتباهتها يغير الله ..............من حال الى حال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق