douniafania...ya habibati
لا وجع اكثر من وجع الخيانة على بساط الامان
الأربعاء، 24 فبراير 2016
و لا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق