douniafania...ya habibati
لا وجع اكثر من وجع الخيانة على بساط الامان
الثلاثاء، 29 مارس 2016
لم يعد للعتاب جدوى
لم يعد للعتاب جدوى
لم يعد لشيء جدوى
صمت وصمت وصمت
هكذا هو ...........حالي
بعد ان صدر قراري
وانا اتقلب بين جنتي وناري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق