douniafania...ya habibati
لا وجع اكثر من وجع الخيانة على بساط الامان
السبت، 19 مارس 2016
هذا ما تبقى ؟ من وجع الغدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق