الثلاثاء، 5 مايو 2015

ماذا فعلت بي ايها الظالم

ابيت واصبح بنفس الالم يقطعني
االى هذا الحد هي قساوة البشر
اللهم ارحم قلبا متضرعا بين يديك
اشتاق لجنتك و راحة ابدية بي ن الصالحين من عبادك
 الا يستطيع الظالم مراجعة نفسه
و رد الحقوق و طلب الغفران
قبل ان يفاجاه القدر فيجد نفسه بين
يدي الديان الذي يعامله بنفس القساوة
ليذيقه وبال امره و يقتص لمظلوم لا تغفل عينه ولا تنام وهي تدعوا الرحمان 

ليست هناك تعليقات: