لما تتيه بنا سفينة الحياة
الى مرسى غير الذي رسمناه
نتساءل العيب فينا ام في من وثقنا فيهم
ووضعنا بين ايديهم الحياة
جعلنا من نبضنا نبضا لهم
و من قلوبنا سفينة لهمومهم
تنفسنا الامهم و بذلنا روحنا روحا لهم
اااين العيب هنا
انها الثقة العمياء التي اعطيتها لهم
بسبب كلام رحيم لرب العالمين كان بيننا
ولولا كلمة الله موثقا لنا لما سرت في دربهم
االى هذا الحد تخان العهود
فالدنيا ليست للخلود
وانما اياما معدودات
نقلب صفحاتها على واقع الحياة
اياما مشرقة واخرى قاتمة الالوان
لكنها الى زوال مهما طال الحال
فلا سرور يدوم ولا شقاء
كلنا على موعد ولقاء
يوم يقتص من الظالم وترد الحقوق
الى مرسى غير الذي رسمناه
نتساءل العيب فينا ام في من وثقنا فيهم
ووضعنا بين ايديهم الحياة
جعلنا من نبضنا نبضا لهم
و من قلوبنا سفينة لهمومهم
تنفسنا الامهم و بذلنا روحنا روحا لهم
اااين العيب هنا
انها الثقة العمياء التي اعطيتها لهم
بسبب كلام رحيم لرب العالمين كان بيننا
ولولا كلمة الله موثقا لنا لما سرت في دربهم
االى هذا الحد تخان العهود
فالدنيا ليست للخلود
وانما اياما معدودات
نقلب صفحاتها على واقع الحياة
اياما مشرقة واخرى قاتمة الالوان
لكنها الى زوال مهما طال الحال
فلا سرور يدوم ولا شقاء
كلنا على موعد ولقاء
يوم يقتص من الظالم وترد الحقوق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق