douniafania...ya habibati
لا وجع اكثر من وجع الخيانة على بساط الامان
الأحد، 25 سبتمبر 2016
أسلمني الزمان إلى صديق كثير الغدر ليس له رعاء
تغيرت
المودة
والاخاء وقل الصدق وانقطع الرجاء
وأسلمني الزمان إلى صديق كثير الغدر ليس له رعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق